دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الاحتلال يحرم آلاف الفلسطينيين المسيحيين من الوصول إلى القدسوفيات الأحد 13 - 4 - 2025دعوة للمواطنين لمقاطعة شراء واستهلاك القهوه التي تم رفع سعرهاالحكومة توافق على وثيقة التعهد الخاصة بالناقل الوطنيوثيقة تعهُّد لمشروع الناقل الوطنيالولايات المتحدة تكشف عن استثمار بالطاقة النووية المدنية مع السعوديةالذكرى الاولى لرحيل الحاج عبدالله سعود الرقاد .. وأحمد يرثيهالتضخم في الأردن يسجل 2.02% خلال الربع الأول من 2025الشرع يصل إلى الإمارات في ثاني زيارة كرئيس لسوريا لدولة خليجيةمسيحيو الأردن يحيون أحد الشعانينهل اصبح ابناؤنا الطلبة بالثانوية العامة حقلا للتجارب ….؟؟؟عموتة: عشت مع النشامى أجمل لحظات حياتي .. وأعاني مع الجزيرة!!ابوبقر أمينا عاما لوزارة الشبابولي العهد يلتقي ملك البحرين في زيارة خاصةحماس: الوفد المفاوض في القاهرة يبحث إنهاء الحرب وفتح المعابرأمين عمان : لا ضرائب جديدة على المواطنين في قانون "الأبنية" .. وسأكون اول شخص ضدهمشروع قانون يسمح للشركات والاجانب بالتملك داخل التنظيم وخارجهالخرابشة مديرًا للنقل البري .. والرواشدة للبحوث الزراعيةشركة القسطل الاستثمارية نقلة نوعية في قطاع العقار الاردنيالبنك العربي يجدد اتفاقية التعاون مع بنك الملابس الخيري لدعم برنامج يوم اليتيم
التاريخ : 2024-11-26

توافق نيابي مفاجىء!!

الراي نيوز -  بقلم: د. ذوقان عبيدات 

من المعروف أن ثقافة المواطن الأردني تنافسية، وزادت الديموقراطية ذلك بتنافس الأغلبية، والأقليّة
التي تحسب بالتصويت الذي يسحق الأقلية، ولذلك، سُمّيَت الأغلبية الساحقة ولو بصوت واحد!! فالديمقراطية تناسب العقلية التنافسية، وسحق الأقلية والضعف يناسب العقلية الأردنية!
إذن؛ يتساءلون: ما الذي دفع الأردنيين إلى التنازل عن ديمقراطية التصويت لصالح التوافق النيابي الأخير؟ ما الذي هبط فجأة وصار البرلمان يحل مشكلاته بل مشكلاتنا توافقيًا؟
هل هي شخصية الحكومة؟ أم رئيس المجلس؟ أم أمور غير معروفة الآن؟؟
لست أدري!
عدد المشاهدات : ( 21093 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .